لوكس غسول اليدين برائحة الأزهار المعطرة لجميع أنواع البشرة بزهرة اللوتس والعسل 500 مل

يحفظ في مكان بارد وجاف، بعيدا عن أشعة الشمس

صُمم صابون لوكس ليكون منافسًا للصابون الفرنسي الراقي ولكن بسعر أقل، وقد تم إدخاله إلى أمريكا عام 1925 من قبل شركة ليفر براذرز. كان صابونًا أبيض معبأً بألوان فاتحة، وإستُخدمت إستراتيجية تسويقية من قِبل وكالة تومسون للترويج لصابون لوكس، حيث تم التركيز على الخصائص المختلفة للصابون لتلبية إحتياجات المستهلكين. تم تسليط الضوء على بعض الخصائص مثل الرغوة المعطرة ومدة إستخدام القطعة. كانت إعلانات صابون لوكس تحمل رسومات غريبة وترتبط بالأناقة والفخامة وتستهدف بشكل أساسي النساء. في 1926، بدأت حملة لوكس الوطنية تروج للصابون للرجال والأطفال أيضًا. ومن ثم بدأت وكالة تومسون حملة عام 1928 للحصول على تأييدات من نجمات هوليوود، حيث أرسلت 425 حالة من صابون لوكس للممثلات. وقد حصلوا على 414 تأييدًا في المقابل، مما دفعهم لإدعاء أن 9 من أصل 10 نجوم في هوليوود يستخدمون صابون لوكس. كان إستخدام تأييد نجمات هوليوود نجاحًا هائلاً لصابون لوكس وللممثلات وللشركات السينمائية. في 1933، إدعت الإعلانات أن 686 من بين 694 ممثلة مشهورة تستخدم صابون لوكس. بمرور الوقت، تغير توجه الإعلانات من إستخدام نجمات هوليوود إلى التركيز على المرأة العادية، مما أدى إلى إنخفاض مبيعات صابون لوكس وإزالته من الرفوف في التسعينيات من القرن الماضي. قامت شركة ليفر براذرز بتحويل تركيزها إلى صابون آخر هو دوڤ.